يلومونني أني شديـــــدٌ، وشــدَّتي تحطّم أعصــــــابي، وتنهي حياتيا
ولو كنــــت مساحاً لأثواب ثــلة من الناس ما عانيت بعض عنائيا
ولا أحسب الدنيا تُطِلُّ براحتي ولســـــــــــــت بأخراي أظن نجاتيا
فلا أنا للدنيا مطيّـــــــــةُ راغبٍ ولا أنـــــا في الأخرى وفيرٌ جزائيا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق